الفصل 1541: المهرب
أسعد شخص لم يكن سوى إليسا. في تلك الأيام القليلة، كانت مشغولة بالبحث عن المأكولات الطبية وصنع ابتكاراتها الخاصة، حتى وقت متأخر من الليل. لقد شاهدت جوليا كل جهودها وتذكرتها.
…
في أحد الأيام، بقيت إليسا في الفيلا لتعتني بجوليا. جلست إليسا على الأريكة وحملت وعاءًا من الدواء وقالت لجوليا مبتسمة: "جدتي، حان وقت تناول دوائك".