الفصل 115: لحظة صنع أو كسر
لم يكن ألاريك يعرف في الواقع ما يريد أن يقوله لفيكتوريا، بل كان يطاردها فقط لأن المشاعر العاصفة العالقة في صدره كانت غامرة ولكن لم يكن لديه مكان يذهب إليه.
ومع ذلك، كان يعلم حقيقة أنها كانت سبب تلك المشاعر.
الإحباط جعله غير مرتاح.