الفصل 51 زوجتي شقية، أرجوك سامحني
لم يكن هناك ضوء رئيسي في غرفة النوم، فقط مصباح بجانب السرير يعطي ضوءًا دافئًا.
كان الضوء الأصفر الدافئ يغطي السرير بالكامل. ركعت سيندي مطيعة في منتصف السرير، مرتدية ثوب نوم رقيق فقط.
وضعت سيندي يديها على ركبتيها، وتبدو خجولة وخائفة، لكنها ما زالت تستجمع شجاعتها لتنظر في عيني أليكس.