الفصل 1426
وعاد سالازار إلى ريفوديا، ليواصل تصدر عناوين الأخبار كما لو أن شيئا لم يتغير على الإطلاق.
وكان العالم هادئا وسلميا.
في غرفة الدراسة في قصر راسل، كانت شمعة تتأرجح وترقص، وتلقي بوهج دافئ خلق عالماً صغيراً منفصلاً - حاجزاً ضد البرد الخارجي.