الفصل 127 إثبات
كان تنفس سيلفستر ثقيلاً وهو يحدق في زوجته الآسرة، وكانت عيونه عليها فقط.
شفتيه ملتوية في ابتسامة، وفجأة، كان يتوق إلى تجربة شيء جديد.
صرخت كاليوب في مفاجأة عندما وضعها للجلوس عليه. احمرت وجنتاها، وظهر مزيج من الحرج والخوف على وجهها. وبصوت ناعم ومتوسل، توسلت قائلة: "من فضلك، دعني أنزل... أوقف هذا!"