الفصل 51
تجمد ألكسندر في لحظة. كانت صوفيا غارقة في العرق البارد وهي ترتجف.
ربما كان قد فعل ذلك من باب الشفقة، لكن ألكسندر لم يقاوم لمستها ولم يتردد في وضع يديه على أذنيها.
وفي الثانية التالية، بدا وكأنه يسمع صوت بكاء خافت.
تجمد ألكسندر في لحظة. كانت صوفيا غارقة في العرق البارد وهي ترتجف.
ربما كان قد فعل ذلك من باب الشفقة، لكن ألكسندر لم يقاوم لمستها ولم يتردد في وضع يديه على أذنيها.
وفي الثانية التالية، بدا وكأنه يسمع صوت بكاء خافت.