الفصل 152: القصة الداخلية لحادث السيارة؟
مجموعة عائلية عرجاء.
بعد أن أغلق الهاتف، جلس ليو على مكتبه واضعاً رأسه بين يديه.
كان وجهه مدفونًا عميقًا بين ذراعيه، وكان تعبيره ملتويًا من الألم، وبدا أن الهواء من حوله كان يخبرنا عن عذابه الذي لا نهاية له.