الفصل 427
بعد أن ذاقت الألم الناجم عن اضطرارها للتخلي عن أحلامها، لم ترغب صوفيا في أن تمر عائلتها الوحيدة بنفس الشيء.
الآن، كان بإمكانها أن ترقص أو تعزف على البيانو على مسرحٍ فخم. لكنها كانت هنا، إلى جانب ليام كعشيقةٍ سرية، تُواجه أسوأ أعدائها كل يوم، بينما تعيش حياةً بلا روح.
بدا ليام وكأنه يفهم حقيقتها حينها، فقبّل جبينها برفق متعاطفًا. "كما قلت، قولي نعم، وسأمنحكِ ما تريدين."