الفصل 110
داميان لم يستجب. عادت ليرا إلى رشدها. لقد كرهت نفسها لأنها بادرت بتقبيله. أرادت أن تخنق نفسها وأرادت أن تختفي أمامه على الفور. توقفت عن القبلة وخدودها تشتعل من الحرج. ندمت على تقبيله. لا ينبغي لها أن تعبر الحدود.
كيف يمكنها مواجهة داميان الآن؟
" أنا... أنا آسفة.." كانت على وشك الاعتذار لكن داميان التهم شفتيها فجأة. كانت قبلته قاسية وبرية. أغلقت ليرا عينيها بينما دخل لسان داميان بسرعة إلى فمها وهو يتجول. ربطت ليرا ذراعيها حول رقبته. كان داميان يضربها وشعرت ليرا بالانتصاب في منتصف فخذها.