الفصل 161
" انزلني! يا غريب الأطوار!" كان أرابيلا يكافح على كتف بيل بينما كان يلكمه من الخلف.
لم يستمع لها بيل واستمر في الدخول إلى الداخل. وسمع بعد ذلك طرقا قويا على الباب.
تم إلقاء أرابيلا على سرير بحجم كينغ.
" انزلني! يا غريب الأطوار!" كان أرابيلا يكافح على كتف بيل بينما كان يلكمه من الخلف.
لم يستمع لها بيل واستمر في الدخول إلى الداخل. وسمع بعد ذلك طرقا قويا على الباب.
تم إلقاء أرابيلا على سرير بحجم كينغ.