تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل 51 العربدة الكبرى(2)
  2. الفصل 52 العربدة الكبرى(3)
  3. الفصل 53 العربدة الكبرى(4)
  4. الفصل 54 العربدة الكبرى(5)
  5. الفصل 55 ممتص بالعاطفة (1)
  6. الفصل 56 ممتص بالعاطفة (2)
  7. الفصل 57 عطلة نهاية أسبوع مثيرة (1)
  8. الفصل 58 عطلة نهاية أسبوع مثيرة (2)
  9. الفصل 59 عطلة نهاية أسبوع مثيرة (3)
  10. الفصل 60 ركوب مثل نجم بون(1)
  11. الفصل 61 يركب مثل نجم بون(2)
  12. الفصل 62 هوس القذف(1)
  13. الفصل 63 هوس القذف (2)
  14. الفصل 64 الفرج الضيق(1)
  15. الفصل 65: الفرج الضيق (2)
  16. الفصل 66: الفرج الضيق (3)
  17. الفصل 67: الفرج الضيق(4)
  18. الفصل 68: الفرج الضيق(5)
  19. الفصل 69: الفرج الضيق(6)
  20. الفصل 70 المهبل الضيق(7)
  21. الفصل 71 المهبل الضيق(8)
  22. الفصل 72 المهبل الضيق(9)
  23. الفصل 73: ممارسة الجنس مع مهووس الفصل (1)
  24. الفصل 74: ممارسة الجنس مع مهووس الفصل (2)
  25. الفصل 75 حلب العاهرة(1)
  26. الفصل 76 حلب العاهرة(2)
  27. الفصل 77: فرج العذراء يحصل على القضيب (1)
  28. الفصل 78: فرج العذراء يحصل على القضيب (2)
  29. الفصل 79: فرج العذراء يحصل على القضيب (3)
  30. الفصل 80: فرج العذراء يحصل على القضيب (4)
  31. الفصل 81: فرج العذراء يحصل على القضيب (5)
  32. الفصل 82 الخيال أصبح حقيقة (1)
  33. الفصل 83 الخيال أصبح حقيقة (2)
  34. الفصل 84 الخيال أصبح حقيقة (3)
  35. الفصل 85 مارس الجنس مع زوجي صديقي(1)
  36. الفصل 86 مارس الجنس مع زوجي صديقي(2)
  37. الفصل 87 الثلاثي المؤسسي(1)
  38. الفصل 88: الثلاثي المؤسسي(2)
  39. الفصل 89: الثلاثي المؤسسي(3)
  40. الفصل 90: الثلاثي المؤسسي(4)
  41. الفصل 91: الثلاثي المؤسسي(5)
  42. الفصل 92: الثلاثي المؤسسي(6)
  43. الفصل 93 طلقات متعددة لفرج واحد(1)
  44. الفصل 94 طلقات متعددة لفرج واحد(2)
  45. الفصل 95 الجنس على متن قارب(1)
  46. الفصل 96 الجنس على متن قارب(2)
  47. الفصل 97 طبيب الجنس (1)
  48. الفصل 98 طبيب الجنس (2)
  49. الفصل 99 طبيب الجنس (3)
  50. الفصل 100 طبيب الجنس (4)

الفصل 43 كلما كان أقدم كان أفضل(2)

"أريد أن أمارس الجنس معك بطريقتي." "حسنًا."

نطقت بهذه الكلمات دون خوف، وابتسامته جعلتها تتساءل عن الخطوة التالية. ثم أدار مقبض باب غرفته وتنحى جانبًا لتدخل. بدت الغرفة مريحة، بدون سرير، لكنها كانت تحتوي على عدة وسائد مصفوفة على الأرض حول سجادة ناعمة جدًا دغدغت قدميها وهو يتقدم ليجلس على إحدى الوسائد.

"هل أحضر لكِ شيئًا؟" سأل وهو يتجه نحو بار صغير في أقصى الغرفة. شعرت بطريقة ما أن رأيها لن يُهم، فتركته يفعل ما يحلو له. عاد إليها حاملًا صينية عليها كأسين من الكوكتيل. ارتشفت منه، وأحبته فورًا قبل أن تتكئ على الوسائد.

تم النسخ بنجاح!