الفصل 1059 كان كل ذلك مجرد تمثيل
أذهلت زيارة بيلا المفاجئة ليام، فاعتدل في جلسته غريزيًا. سأل، وقد تسللت إلى صوته نبرة مفاجأة خفيفة: "لماذا لستَ في المنزل تُكمل نومك؟"
عادةً، بعد انتهاء نوبة العمل الليلية، كانت بيلا تلجأ إلى ملاذها الآمن في منزلها، لتنعم ببعض الراحة التي تحتاجها بشدة. لكن اليوم كان مختلفًا.
عبست بيلا قليلاً، وعيناها تلمعان بمزيج من الشوق والمرح. قالت: "اشتقت إليك، لذا أتيت لرؤيتك".