الفصل 689 هل نسيت ما أنا قادر عليه؟
أطلقت بيلا ابتسامة ساخرة حادة. "ليس لدي وقت لذلك."
ضحك الرجل على الطرف الآخر ضحكة مكتومة. "إن لم تأتِ، فسأضطر للحضور إلى مكتبك بنفسي." كان صوته يحمل غطرسة كسولة، لكن التهديد الكامن كان واضحًا. "أنت تعرف هويتي. أشك في أنك ترغب في أن تكون محورًا للثرثرة مرة أخرى، أليس كذلك؟"
شددت أصابع بيلا حول هاتفها. شد فكها.