الفصل 744: هل كنتَ وراء ما حدث لبيلا؟
عندما سمع ليام تلك الكلمات، ضاقت عيناه بشدة، وانقطع أنفاسه لثانية واحدة.
قبل أن تتاح له فرصة الرد، تردد صدى صوت بيلا البارد الهادئ مرة أخرى: "ليام، لقد تلاشت مشاعري تجاهك منذ زمن! هل تجهل أن تدخلك المستمر لا يجلب لي سوى المتاعب؟ أرجوك ابتعد عني من الآن فصاعدًا، حسنًا؟"
وبينما كانت تتحدث، ظل وجهها خاليا من المشاعر، يشع ببرودة جليدية.