تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول لعبته
  2. الفصل الثاني في جهنم
  3. الفصل الثالث مصمم على تدميرها
  4. الفصل الرابع هجومه الوحشي
  5. الفصل الخامس مقطورة
  6. الفصل السادس على ركبتيك يا أميرة
  7. الفصل السابع أرادها منذ سنوات
  8. الفصل الثامن جوعه لها
  9. الفصل التاسع أرجو أن أحصل على الامتياز
  10. الفصل العاشر يبدو الهروب مستحيلا
  11. الفصل الحادي عشر رغباته الشريرة
  12. الفصل الثاني عشر عقوبة العصيان
  13. الفصل 13 ارقص من أجلي
  14. الفصل 14: مريض نفسي مهووس
  15. الفصل الخامس عشر: لي أن أفعل ما يحلو لي
  16. الفصل 16 لقاء ودي
  17. الفصل 17 الشيطان عاد
  18. الفصل 18 نعم سيدي
  19. الفصل 19 الشخصية ثنائية القطب
  20. الفصل العشرون: التملك
  21. الفصل 21 تحديه
  22. الفصل 23 سحقه في سن المراهقة
  23. الفصل 24 الطريق الخفي
  24. الفصل 25 مهووس بجنون
  25. الفصل 26 الهروب مما لا مفر منه
  26. الفصل 27 لا مكان للذهاب إليه
  27. الفصل 28: الإذلال والأسر
  28. الفصل 29 محاصر مرة أخرى
  29. الفصل 30 ألمها ومتعته
  30. الفصل 31 قل "أنت لي"
  31. الفصل 32 أرسل لي
  32. الفصل 33 ضعفه
  33. الفصل 34 الحقيقة وراء القتل
  34. الفصل 35 كشف الحقيقة
  35. الفصل 36 الماضي المرعب
  36. الفصل 37 عاصفة من المشاعر
  37. الفصل 38 ليست حياة منخفضة
  38. الفصل 39 أريد الحرية
  39. الفصل 40 الوحش بداخله لا يزال حيًا
  40. الفصل 41 الزهرة المرّة
  41. الفصل 42 اللقيط الأناني
  42. الفصل 43 الدموع والصلاة
  43. الفصل 44 الوفاء بالوعد
  44. الفصل 45 قبلني
  45. الفصل 46 الجميلة والوحش
  46. الفصل 47 العمل بأمره
  47. الفصل 48 جنونه بها
  48. الفصل 49 خادمته الشخصية
  49. الفصل 50 الكفاح من أجل البراءة
  50. الفصل 51 دعونا نقتله

الفصل 114 وعد الأب

مرّ أسبوعان على تلك الحادثة، وما زلتُ أذكرها. ما زلتُ أشعر بالذنب لأن طفلي عانى بسببي. تعافى إيدن تمامًا، وبدأ هو الآخر بالذهاب إلى المدرسة. طلب مني الطبيب ألا أثقل عليه، فتقدمتُ بطلب إجازة مرضية لمدة أسبوع. كان سعيدًا بتغيبه عن المدرسة، واستمتع بالإجازات كما لو كانت عطلة.

أخذتُ إجازةً اليوم لأني لم أكن على ما يرام. أردتُ أن أصطحبَ إيدن اليوم، لكن فيليب لم يسمح لي بالذهاب. طلب مني أن أرتاح، ولهذا السبب أخذتُ الإجازة.

كنتُ أتصفح هاتفي وأنا أنتظر طفلي عندما فُتح الباب. كالعادة، توقعتُ أن يندفع إلى الداخل ويصرخ، مُخبرًا كل ركن من أركان المنزل أنه عاد من المدرسة، لكنه دخل صامتًا وشفتاه مطبقتان بإحكام. كانت عيناه منخفضتين، وطاقته مفقودة.

تم النسخ بنجاح!