الفصل 377 الشوق إليه
تومضت عينا زاكاري سيلوين قليلاً، وظهرت ابتسامة على زاوية فمه.
"أمي، هل تقولين أنك لن تعترضي على وجودي مع تريشيا بعد الآن؟"
كانت هذه لحظة مهمة. فقد ظل يدافع عن هذا الأمر لسنوات، لكن والدته كانت تستسلم دائمًا، وكانت دائمًا تنظم له مواعيد غرامية دون علمه.