الفصل 142 لقد فزت
راقب ليام صوفيا وهي تومئ برأسها دون تردد لحظة.
لقد شعرت وكأنها لم تحبه أبدًا في المقام الأول.
في تلك اللحظة، هبّت ريح باردة على وجهه، كانت حادة وقاسية، بينما كان صوت قلبه ينكسر ويتردد بصوت عالٍ داخله.
راقب ليام صوفيا وهي تومئ برأسها دون تردد لحظة.
لقد شعرت وكأنها لم تحبه أبدًا في المقام الأول.
في تلك اللحظة، هبّت ريح باردة على وجهه، كانت حادة وقاسية، بينما كان صوت قلبه ينكسر ويتردد بصوت عالٍ داخله.