الفصل 474: بذل قصارى جهده
كان الضوء خافتًا، وكان لوكاس يجلس القرفصاء عند قدميها، دون الشعور القمعي بأنه قد خطى للتو إلى منطقتها الخاصة.
لم تستطع سوزان إلا الاسترخاء، "لقد أكلته، ماذا عنك؟"
سمع لوكاس قلقها عليه، فابتسم بعينيه المنحنية، كاشفًا عن فم مليء بالأسنان البيضاء، "أنا لست جائعًا".