الفصل 370 لقاء آخر مع ويتني
ما بك يا زوي؟ تبدين خائفة مني. ابتسمت يائيل وهي تقترب.
كانت ابتسامته مشرقة، ولكن بالنسبة لي، بفضل تصوري المشوه للأخوة كارلين، بدا الأمر كما لو كان هيكلًا عظميًا يرتدي جلدًا بشريًا، يبتسم لي مثل شبح الموت.
كانت ابتسامته مثل زهرة تتفتح من أعماق الموت الفاسد.