الفصل 566 من سجن إلى آخر
لم تتوقع أوليفيا قط أن من أنقذها حقًا هي إميلي. كان قلبها في حالة اضطراب.
كان جزء منها يشعر بذنب لا يُطاق. كيف لها أن تتقبل قلب إميلي؟
لكن جزءًا آخر منها تشبث بفكرة أن هذا القلب هو كل ما تبقى لإميلي. لم تستطع تركه يضيع.
لم تتوقع أوليفيا قط أن من أنقذها حقًا هي إميلي. كان قلبها في حالة اضطراب.
كان جزء منها يشعر بذنب لا يُطاق. كيف لها أن تتقبل قلب إميلي؟
لكن جزءًا آخر منها تشبث بفكرة أن هذا القلب هو كل ما تبقى لإميلي. لم تستطع تركه يضيع.