الفصل 262
لم يخبر خوان ديبرا أبدًا عن الصورة.
عندما ضغط على مصراع الكاميرا، تذكر أنه فوجئ بالدفء في عينيها. في ذلك الوقت، لم يكن حتى يحبها، وكان دائمًا يحافظ على سلوك بارد تجاهها.
فرك جبهته، ثم استند إلى كرسي مكتبه وهو يتنهد. "ديبرا، أنت لست ميتة، أليس كذلك؟ لماذا لا تعودين؟"