الفصل 98 الكتاب 2- 17
ميلودي ريس
حبستُ أنفاسي بينما تحرك درايفن على السرير واتكأ على لوح الرأس. وكأنني لا أثقل، رفعني ووضعني على حجره، وساقاي على جانبي وركيه. ساد توتر شديد الغرفة وهو ينظر إلى شفتيّ بصراحة.
"هل يخيفك هذا؟" سألني فجأة وهو يضغط على خصري.