الفصل 99: جدو، هل يمكنك أن تعانقني؟
القاعة مضاءة بشكل جيد.
استندت صوفيا سميث على الأريكة، ووضعت يديها على ركبتيها بطاعة، وكانت عيناها الداكنتان الجميلتان تراقبان الخدم وهم مشغولون بهدوء.
تم وضع طبق تلو الآخر من الأطباق الرائعة، فضلاً عن عدد لا يحصى من الفواكه الثمينة والوجبات الخفيفة، أمامها.