الفصل 756
كان هناك الكثير من الناس هنا، وكان قلب بيتي الصغير ينبض بالخوف.
لماذا لم يحملها عمها أو يحتضنها؟
رفعت رأسها بوجهها الصغير اللطيف، وعيناها الواسعتان المبللتان مثبتتان على ألكسندر. بعد أن مسحت دموعها بيدها الممتلئة، حدقت في ألكسندر لبضع ثوانٍ قبل أن تدرك أخيرًا أن الرجل ليس سيمون.