الفصل 245
مع هبوب الرياح الباردة، لم تكن نيكول مهتمة بالبقاء هنا وغادرت ببساطة. كان الوقت متأخرًا جدًا عندما عادت إلى المنزل.
وفي وقت مبكر من صباح اليوم التالي، عندما فتحت عينيها، كان أول شيء لفت انتباهها خارج النافذة هو طبقات فوق طبقات من الأوراق الخضراء.
كانت الأشجار الثمينة والنادرة تنتشر في كل مكان، وكانت أشعة الشمس تتسلل من خلال الشقوق لتضيء وجهها ببطء. يا له من يوم جميل...