الفصل 707: أبي | خائف
قبل ساعة، كان ذلك الجسد لا يزال حيًا بروح. كان بإمكانها أن تشعر بالخوف، وتبكي، وتضحك، وتقلق على الآخرين.
لكن في تلك اللحظة، كانت ترقد بصمت في بركة من الدماء. انتهت حياتها الشابة.
من ناحية أخرى، لم يشعر هؤلاء القتلة بأي ذنب تجاهها. فقد أعمى جشعهم للمال بصيرتهم لدرجة أنهم اعتبروا حياة الآخرين تافهة.