الفصل 936 أفتقدك حقًا
أغلقت الباب وتركته هنا وحيدا.
قبضت يدا لو يو تشن الكبيرتان، اللتان كانتا معلقتين بجانبه، وهو يقف بثبات خارج الباب. مرّت ثانية، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ... رفع يده ببطء ليطرق الباب.
طرق، طرق! كان صوت الطرق على الباب ثابتًا ومتناغمًا.