الفصل 82
شعرت بمخلبه يحفر في بشرتي، ويضع رائحته بشكل دائم علي، وأخذتها.
"لي،" هدر نايت، وكل ما استطعت فعله هو التأوه.
كانت رؤيتي ضبابية، وعقلي فارغًا. كل ما كنت أشعر به وأفكر فيه هو المتعة التي يمنحني إياها. تنبض في داخلي بثبات. كان آلة حب، وأحببتُ كونه ملكي.