الفصل ١٧٤: جاك أوليفيا، انظري! إنها شهادة زواج أبي وأمي!
كان فيكتور يراقب كل تحركاتها، وعندما رأى الابتسامة على شفتيها، لم يستطع إلا أن يبتسم أيضًا.
بدأ بتشغيل السيارة، ثم توجه نحو المنزل.
نظرت غريس إلى المنظر خارج النافذة، فوجدت فيكتور يسلك نفس الطريق السابق. سألته: "هل أنت عائد إلى المنزل؟"