الفصل
ويندي؟ هل أنا في المحكمة الملكية الأولى؟
استعادت ساشا وعيها ببطء، وبدأت في مسح محيطها بينما كانت لا تزال مستلقية على السرير.
كانت الغرفة التي كانت تقيم فيها مزينة بأجواء رائعة. كانت الجدران بدرجات اللون الرمادي وكانت الأرضية مغطاة بالبلاط الأبيض. كانت خزانة الملابس مصنوعة من مواد تشبه الزجاج. لم تكن شفافة بالكامل، لكنها كانت لا تزال قادرة على رؤية الملابس مرتبة فيها بطريقة منظمة، مما يجعلها أكثر أناقة.