الفصل
ظل الرجل صامتًا لبعض الوقت. وبعد بضع دقائق، سمعت الخادمة شخصًا يقترب منها.
في اللحظة التي فتح فيها الرجل الباب، اكتشفت الخادمة أن سيباستيان قفز من السرير بساقه الوحيدة العاملة.
بينما كانت تحدق في الرجل الوسيم أمامه، فقدت نفسها في سلسلة من الأفكار حتى سمعت الرجل يوجهها بنبرة قاسية، "اذهبي واحضري كرسيي المتحرك".