الفصل 747: قد تقطعك الشظايا
في هدوء غرفة المستشفى المعقّم، تحركت إميلي. ارتعشت رموشها، وأول ما رأته كان عينين عميقتين ثابتتين مثبتتين عليها.
تلك العيون - كم كانت مألوفة بالنسبة لي ذات يوم.
ضاق صدرها. ولثانية واحدة، خفق قلبها.
في هدوء غرفة المستشفى المعقّم، تحركت إميلي. ارتعشت رموشها، وأول ما رأته كان عينين عميقتين ثابتتين مثبتتين عليها.
تلك العيون - كم كانت مألوفة بالنسبة لي ذات يوم.
ضاق صدرها. ولثانية واحدة، خفق قلبها.