الفصل 437
وصلت جويندولين وتيفاني إلى ويلوبانك، فروسا. كانت ويلوبانك عاصمة الموضة، وجنة كل عاشقات الموضة.
بعد تسجيل الوصول في الفندق، وقفت غويندولين أمام النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف، تُحدّق في منظر المحيط الخارجي. كان الطقس حينها حارقًا، والمناظر الطبيعية خلابة.
وفي تلك اللحظة رن هاتفها.