الفصل 77 اشلي في ذهني
أكسل
أدخلت قضيبي في مهبل ياسمين قليلاً. لقد وصل إلى مسافة كافية فقط لتغطية غطاء قضيبي وانسحبت مرة أخرى. ثم واصلت مداعبة مهبلها. كان هذا أحد الأشياء التي أردت أن أفعلها لأشلي بشدة. يمكنني أن أتخيل عينيها تتسعان من الصدمة والمتعة. جررتها إلى أسفل إلى منتصف السرير. ثم انتقلت وجلست أمامها وظهري متكئ على إطار السرير. فككت يديها ورفعت وجهها إلى وجهي.
نظرت إليّ بعيون مليئة بالرغبة. ثم طار نظرها إلى قضيبي الصلب الممتد أمامها. قالت في إحباط: "أكسل، أنت تعذبني". همست: "أعرف".