الفصل 180: الأسرة الثانية تتعرض للتنمر
هذا ليس بكاء طفل، بل هو صوت حياة جديدة.
حملت آيفي الطفل بسرعة واستخدمت حرارة جسدها لتدفئة جسده الصغير. ربتت على مؤخرته الصغيرة برفق، وداعبته بنبرة حماسية:
"حسنًا يا صغيرتي، ابكِ، ابكِ بقدر ما تستطيعين، سيكون الأمر أفضل عندما تبكي..."