الفصل 168 أين أنت يا إنزو؟
وجهة نظر ليلى
حدقت بذهول في هذا الرجل الذي قدمته راشيل باعتباره والدها.
"راي"، صحح لي، مدّ يده لي لأمسكها. "يمكنك أن تناديني راي". قلت له في المقابل، وأنا أصافحه: "مرحباً سيدي".
وجهة نظر ليلى
حدقت بذهول في هذا الرجل الذي قدمته راشيل باعتباره والدها.
"راي"، صحح لي، مدّ يده لي لأمسكها. "يمكنك أن تناديني راي". قلت له في المقابل، وأنا أصافحه: "مرحباً سيدي".