الفصل 124
استدار مايكل ورآها. لم تدخل، بل وقفت خارج المكتب ونظرت حولها خلسة مثل اللص. علاوة على ذلك، ارتعشت شفتيها دون قصد.
وأشار لها أن تأتي.
وبإذن منه، دخلت شارلوت المكتب وأغلقت الباب.
استدار مايكل ورآها. لم تدخل، بل وقفت خارج المكتب ونظرت حولها خلسة مثل اللص. علاوة على ذلك، ارتعشت شفتيها دون قصد.
وأشار لها أن تأتي.
وبإذن منه، دخلت شارلوت المكتب وأغلقت الباب.