الفصل 324: السامري الصالح هو زوجي
"هل أذهلك الآن؟" تذكر مايكل بينيت النظرة الخائفة التي كانت على وجهها، مثل طائر مذهول، وابتسامة طفيفة تشكلت على شفتيه الباردتين.
"نعم، لقد أذهلتك. اعتقدت أنني فعلت شيئًا خاطئًا وأساءت إليك... هههه، لحسن الحظ لم أفعل!"
كادت شارلوت أن تشتم الرجل لكنها غيرت الموضوع بسرعة.