الفصل 378 أنا مدين له
"لكن الزمن لن يعود أبدًا، وإلا لكنت اخترت قتلك حينها!"
نظرت ويندي إليه وهو يقف أمامها، وكانت هناك ابتسامة بالكاد يمكن ملاحظتها على وجهه الشاحب.
في هذه اللحظة، الحنان في عينيه جعلها تشعر للمرة الأولى أن أليكس كان على قيد الحياة بمعنى ما.