الفصل 115
وفجأة، سمعنا صوتًا مخيفًا ورنانًا يخترق التوتر داخل المكتب.
استدارت ميا، وركزت عيناها على صورة تيموثي عند المدخل. بدا أن هيئته الشامخة والمهيبة تحجب الضوء المحيط.
ومع ذلك، في خضم خطورة هذه اللحظة، تحركت خفقة غريبة داخل قلبها.
وفجأة، سمعنا صوتًا مخيفًا ورنانًا يخترق التوتر داخل المكتب.
استدارت ميا، وركزت عيناها على صورة تيموثي عند المدخل. بدا أن هيئته الشامخة والمهيبة تحجب الضوء المحيط.
ومع ذلك، في خضم خطورة هذه اللحظة، تحركت خفقة غريبة داخل قلبها.