الفصل 869
أمسكت ميا برأسها النابض، وتمنت بشدة أن تتمكن من وقف موجة الذكريات التي تغمر عقلها.
وبينما كانت تترنح، تقدم تيموثي نحوها، واحتضنها بقلق واضح. سألها بصوتٍ يملؤه القلق: "هل أنتِ بخير؟"
كان صداع ميا شديدًا لدرجة أنها لم تتمكن من إيجاد إجابة متماسكة.