الفصل 151 البركة
صوفيا
كانت الغرفة دوامة من الكاميرات الوامضة والأسئلة اللاذعة، بينما كنت أقف في الخلف، أشاهد إيثان يصعد المنصة، وبريقٌ من العزم يملأ عينيه. كان قلبي يخفق بشدة، ومزيجٌ غريبٌ من الفخر والقلق يغمرني.
لقد أصبح ألفا حقيقيًا الآن، قويًا وحازمًا، ومستعدًا لمواجهة العاصفة.