الفصل 109 إنه غير مفهوم
"حبيبتي..." أمسك وجهها بين يديه، على وشك أن يخبرها، لكن ميا، التي وقعت في تلك اللحظة العاطفية، انحنت وقبلته وكأنها لا تستطيع الحصول على ما يكفي من زوجها.
ضحك على شفتيها، مستمتعًا، لكنها لم تهتم. كل ما أرادته هو تقبيله وأن يقبلها إلى الأبد.
"عزيزتي، أردت أن أخبرك بشيء،" همس أليساندرو على شفتيها، مبتسمًا بينما كانت ميا تئن من الإحباط، غير راغبة في قطع القبلة.