الفصل 128
في هذه اللحظة، استعادت إيلين وعيها أخيرًا وهي تفحص المكان الفاخر من حولها في حالة من الصدمة. كانت هناك خزانة نبيذ، وثلاجة صغيرة، وبعض الزهور، و... الكثير من الطعام اللذيذ...
وما أدهشها أكثر هو حقيقة أن هذه الغرفة الصغيرة المغلقة بدت وكأنها تتحرك! وعلى النافذة خلف شخصية إيميت، استطاعت أن ترى بعض المناظر الطبيعية تمر بسرعة!
"آه! أين أنا الآن؟ يا إلهي، أين هذا المكان؟" قفزت إيلين من الصدمة وارتطم رأسها بالسقف بصوت عالٍ. "آه..." لم تستطع أن تمنع نفسها من الصراخ.