الفصل 152: مقدمة للسقوط
عرف الخاطف أنه التقى برجل قوي، لذا رفع يديه مستسلماً.
لم تسمح له إيفون بالذهاب، بل أكدت: "خذني للبحث عن الرهينة".
لم يجرؤ الخاطف على المقاومة، ووجه مسدسه إلى صدغه، وأخذ إيفون إلى منزل زجاجي.
عرف الخاطف أنه التقى برجل قوي، لذا رفع يديه مستسلماً.
لم تسمح له إيفون بالذهاب، بل أكدت: "خذني للبحث عن الرهينة".
لم يجرؤ الخاطف على المقاومة، ووجه مسدسه إلى صدغه، وأخذ إيفون إلى منزل زجاجي.