الفصل 101 - العودة إلى المنزل
ألثيا.
"لا!" صرخت وأنا أفتح عيني، ووجدت نفسي في دفء حضن رفيقتي. ارتجف جسدي بينما تدفقت الدموع على خدي، لكن وجود ذراعي بليد حولي منحني الراحة والأمان اللذين كنت في احتياج شديد إليهما.
كابوس آخر، وكان الأمر دائمًا نفس الشيء.