الفصل 52
عندما رأت ديزي ظل إيفلين يتبعها، شعرت بفخرٍ لا يُوصف. ظنت أن كرامة رئيسها هي ما أخافها.
حبست إيفلين أنفاسها بتوتر، وكانت خطواتها خفيفة لكنها سريعة. تمنت ألا يلاحظها ألكسندر.
خلفها كان هناك بالفعل أحد الزبائن الذكور الذي لم يستطع الانتظار لفهم معلوماتها وبدأ في سؤال ديزي.