الفصل 102 يا له من خطر
لذلك كانت شاردة الذهن معظم اليوم، وكانت الفرصة أمامها، لكنها لم تكن مستعدة بعد.
لقد مرت بضعة أيام منذ أن اعتنيت بطفلتي في روضة الأطفال، وأنا مشغول كل يوم مثل ماكينة الغزل، وما زلت لم أعرف في أي صف ينتمي طفلا ليلي الصغيران.
هذه الروضة كبيرة جدًا!