الفصل 433 مزيف.
وقفت الجدة حمد متحمسة، وكان صوتها مرتفعًا بما يكفي ليسمعه كل الحضور.
وكان الضيوف من حولنا ينظرون إلى هنا سراً، والآن ينظرون إلى هنا بشكل مباشر وواضح.
ولم تعتبر الجدة حمد هذا الأمر قلة احترام، لكنها اعتقدت أن هؤلاء الضيوف يمكن أن يكونوا بمثابة شهود لها.