الفصل 98: الآنسة سميث
كانت عيون لوكاس مليئة باللون القرمزي مدفوعا بالرغبة، وكان يحدق بها مثل الفريسة، "ماذا لو قلت الآن أنني معجب بك؟"
وبمجرد أن انتهى الرجل من حديثه، سمع صوت رعد مفاجئ خارج النافذة!
صوت المطر الذي كان هادئًا في الأصل أصبح فجأة أعلى، متحطمًا مثل أمواج ضخمة في البحر...